نتائج البحث: التعليم الإلكتروني
تداولت وسائل التواصل الاجتماعي في المغرب في الآونة الأخيرة قضية يسرا، الشابة التي استغلها زوجها وحماتها في ما يصورانه من حياتهم اليومية وينشرانه في اليوتيوب والتكتوك، ما يدّر عليهما مداخيل إلكترونية ويمنحهما شهرة وموقعًا في العالم الافتراضي.
بالرغم من النمو المتزايد للصناعات الثقافية على المستوى العالمي وتحوّلها إلى واحدة من أبرز قطاعات الاستثمار في اقتصاديات الكثير من الدول المتقدمة، إلا أنها ظلت محتشمة في البلدان العربية، تنحصر في بعض المؤسسات الحكومية والخاصة التي تقدم نشاطات ثقافية محدودة.
أنا شخصٌ أكتب الكتب، وأحاضرُ في موضوعة تدريب المعلّمين، وسبق لي أن قضيتُ خمس عشرة سنة أدرِّسُ الأدب الإنكليزي. وبالنظر لانشغالاتي هذه فغالبًا ما يسألني كثيرون: ما المعتمد الأدبي الذي ينبغي أن يحل محل المعتمد الأدبي الحالي؟
الخوف من الآلة (التقنية) يبدو خوفًا بغير موضعه. الآلة ليس لها مقصد؛ وحدُهُ صانعها من يمتلك المقصد والغاية. الخوف من الآلة هو في جوهره خوف من نظرائنا البشريين. نحن نخاف ممّا يمكن لكلّ واحد فينا أن يوقِعَ من أذى بالآخر.
نقدّم هنا ترجمة كاملة لتقرير جديد ظهر في المجلة الاقتصادية الشهرية الإسرائيلية The Marker التابعة لمجموعة هآرتس (عدد آذار/ مارس 2023) بقلم رئيس تحريرها إيتان أفريئيل، بعنوان "الأشخاص الذين تحرّك أموالهم الانقلاب على الحكم" في إسرائيل.
صدر حديثًا الكتاب ـ المجلّد "رؤيتنا للتحرير ـ أحاديث صريحة للقادة والمفكّرين الفلسطينيين". الكتاب أصدرته "المؤسّسة العربية للدراسات والنشر"، بيروت، بترجمة عن الإنكليزية للدكتورة ابتسام محمد الخضراء.
هنا الجزء الثاني والأخير من القراءة في كتاب عالم الاجتماع الألمانيّ هَرْتموت روزا Hartmut Rosa "استلاب وتسريع" (Aliénation et accéléation) في ترجمته الفرنسية، والذي يحلّل فيه آفتي عصرنا الحديث، التسريع، والاستلاب، أو العبوديّة والارتهان، اللذين يعيشهما الإنسان المعاصر.
كتبت في "ضفة ثالثة" (30/9/2022) مقالة (تمثيلات فنية وروائية للمواجع الجامعية في سورية). وهنا أتابع القول في جامعات عدد من الدول العربية، مبتدئًا بما كتب الباحث محمد عبد الرحمن يونس تحت عنوان "الأستاذ الجامعي والجامعات العربية المعاصرة: منظومة الفساد والاستبداد".
رغم مرور عقد على دروس المختبر المسرحي وفنون الأداء، إلا أن الأسئلة التي سادت في محاضرات زياد عدوان بقيت حاضرة، حول التلقي والجمهور، حول الهويات الثقافية المتعددة. عن تلك الأسئلة، وعن تجربة عدوان المسرحية، كانت هذه المحاورة.
وسط تخوفات الموجة الرابعة لفيروس كورونا، انطلقت الدورة التأسيسية لـ"مهرجان إيزيس الدولي لمسرح المرأة"، حيث استقبل المسرح المكشوف في دار الأوبرا المصرية حفل الافتتاح، بحضور كثير من المسرحيين العرب والأجانب والمصريين بالطبع، غلب عليهم الحضور النسائي.